CLICK HERE FOR THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES »

السبت، يوليو 26، 2008

الرسايل ... مرة أخرى







يا لسطوة هذه الأوراق ..المتواضعة ..

هل ذكرت لك أنها تشبهك ..

أنيقة .. مرتبة ..

لدرجة أنها لازالت صامدة أمام فوضويتي ..وغضبي .. وحنيني ..

ذات رائحة باردة .. حادة

حتى ان نصلها يعبر صدري ..من الوريد إلى الوريد ..

...... نصل رحـيــــم .. فكما يميتني ..يحييني

شقية ... غبية ..

تعد بما لاتملك .. تعد غبياً آخر يصدق كل ما يوعد به ..

متـــــــطرفة ..

آه .. كم كان يخيفني تطرف مشاعرك ..غزارتها المفرطة ..

وتدفقها المتهور .. ليتك إقتصدت بها ..

لربما كانت ستدوم ..حتى الآن ..

أو حتى أخذلك أنا .. كما كنت تتوقع ..

المضحك المبكي .. أنك كنت تلقبني بالقاسية !!

وتعتبر اقتصادي في مشاعري ..جبروتاً

.... كم أحبك ... كم أشتاقك ..وكم يغضبني ذلك ..

الثلاثاء، يوليو 08، 2008

الغياب




ألف معنى للغياب ...

....

واحد .. اثنان ..

ثلاثة ..هروب ..خمسة

خذلان .. سبعة ..عشرة

موت ..سفر..

.... مئة .......ألف ..


جرب أن تعدهم .. جرب أن تعيشهم ..

جرب المشي على جمرهم ..


إنتقل من معنى...إلــــــــــــــــى....معنى ..

كم جمرة ستطفئ بقدميك ..


...جـــــــــــــــرب ...


ستحرص أبداً...
على ألا يكون لغيابك

أي معنى ...

الثلاثاء، يوليو 01، 2008

أما آن لهذا العبث أن ينتهي






وماذا بعد ...؟
أيها الطيف .. القريب البعيد ... وماذا بعد ..؟
أيها المحارب العنيد ..
أيها القديم الجديد ..


مــــــــــــــــــــــاذا بعد ....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ألا ترى أني رفعت رايتي ..بياضاً
يشبه ذاكرة من لو عَلِم بغاااراتك .. أعدمك ..

أيها المقاتل الشرس ..
رفقاً ..
رفـــــقاً..
فما أنا بطروادة ...
وإن كُنْتَ ...أخيل


أيا من تحصد من عمري..
سنيناُ ..أعصاباً ..حنيناً ..
وأشباهاً .. لذاك ..
إبتسم ..لك كل الحق ..
فأنت الأكيد ..
وهم أطياف ...